نهمل الرغبه بالحياة
فما عدنا نسير نحو الطموح
نظن بأننا فقدنا كل ما يدفعنا اليها
اصبحنا بلحظة اناس بلا هدف ولا حلم اليه نسعى
بعدما قرر آخرون المضي قدماً في حياتهم
واستكمالها مع اخرون
نظن بأن الآمال معهم
بأمرهم
نعاتبهم على ما زرعوه بنا من خذلان
ينهون علاقتهم بنا بمكالمه ببساطه فينتهي بنا الأمل
بسذاجه مثيره للشفقه نبقى في حال يرثى له
ننسحب من الواقع لأنه يذكرنا بهم
لكننا لم ننسحب من الأوهام بسهوله
فنحن شديدين التعلم بهم
منشغلون بحياة جديده وهم على أتم الاستعداد لخوضها
لكننا اوفياء لسذاجتنا
فلم نستعد لتوديعهم
No comments:
Post a Comment