شكرا شكرا
كنت انا على مسرحي ، انحني شاكره ، فرحتي غمرتني
طموحي للآفاق حملتني ، فوق سحابة احلامي ، النجوم جاورتني
كان ذلك شعوري بعدما اديت اخر ادواري
دور حبيبه حالمه ، اديته بإتقان! يا للعجب كم اتقاني ادهشني
اناظر الجمهور من حولي والتشجيع جمدني
بقلبي بقايا شعور تلك الحبيبه ، تعلقت بمشاعري
تذكرت واقع آلمني ، بأن ادوار الفرح قد انتهت وانتقلت بلحظه الى عالمي
عالمي وعالمكم ، عالم الاحزان والالم
كم احن لمسرحي والادوار والاقنعه
كم تنسيني وجوه الايام والظلمه
No comments:
Post a Comment